tag:blogger.com,1999:blog-7369507965670523618.post3640171617819654454..comments2023-07-20T16:30:14.464+02:00Comments on The Salafi Manhaj: alcuni punti di vista dei JahmiyyaMUJAHIDAhttp://www.blogger.com/profile/05030106922008598612noreply@blogger.comBlogger2125tag:blogger.com,1999:blog-7369507965670523618.post-87302818703865699722010-07-13T14:59:55.598+02:002010-07-13T14:59:55.598+02:00As salamu aleikum wa rahmatullahi wa barakatuhu ak...As salamu aleikum wa rahmatullahi wa barakatuhu akhi.<br /><br />Barak'Allahu fik for sharing it.MUJAHIDAhttps://www.blogger.com/profile/05030106922008598612noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7369507965670523618.post-60211949999678960332010-07-13T00:35:59.713+02:002010-07-13T00:35:59.713+02:00أقوال أهل العلم عن الشيخ عبد القادر وما نسب إليه :...أقوال أهل العلم عن الشيخ عبد القادر وما نسب إليه :<br /><br />قال الإمام الذهبي خاتماً ترجمة الشيخ عبد القادر بقوله: (وفي الجملة الشيخ عبد القادر كبير الشأن، وعليه مآخذ في بعض أقواله ودعاويه، واللهُ الموعد، وبعض ذلك مكذوب عليه).7 <br /><br />وقال عنه الحافظ ابن كثير رحمه الله: (كان له سمت حسن، وصمت غير الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وكان فيه زهد كثير، وله أحوال صالحة ومكاشفات، ولأتباعه وأصحابه فيه مقالات، ويذكرون عنه أقوالاً وأفعالاً، ومكاشفات أكثرها مغالاة، وقد كان صالحاً ورعاً، وقد صنف كتاب "الغنية"، و"فتوح الغيب"، وفيهما أشياء حسنة، وذكر فيهما أحاديث ضعيفة وموضوعة، وبالجملة كان من سادات المشايخ).8 <br /><br />وقال الحافظ ابن رجب معتذراً لما صدر من الشيخ عبد القادر: (ومن ساق الشيوخ المتأخرين مساق الصدر الأول، وطالبهم بطرائقهم، وأراد منهم ما كان عليه الحسن البصري وأصحابه مثلاً من العلم العظيم، والعمل العظيم، والورع العظيم، والزهد العظيم، مع كمال الخوف والخشية، وإظهار الذل والحزن والانكسار، والإزدراء على النفس، وكتمان الأحوال والمعارف والمحبة والشوق ونحو ذلك، فلا ريب أنه يزدري المتأخرين، ويمقتهم، ويهضم حقوقهم، فالأولى تنزيل الناس منازلهم، وتوفيتهم حقوقهم، ومعرفة مقاديرهم، وإقامة معاذيرهم، وقد جعل الله لكل شيء قدراً.<br /><br />ولما كان الشيخ أبو الفرج بن الجوزي عظيم الخبرة بأحوال السلف والصدر الأول، قل من كان في زمانه يساويه في معرفة ذلك، وكان له أيضاً حظ من ذوق أحوالهم، وقسط من مشاركتهم في معارفهم، كان لا يعذر المشايخ المتأخرين في طرائقهم المخالفة لطرائق المتقدمين ويشتد إنكاره عليهم.<br /><br />وقد قيل: إنه صنف كتاباً ينقم فيه على الشيخ عبد القادر أشياء كثيرة.<br /><br />إلى أن قال: وللشيخ عبد القادر رحمه الله كلام حسن في التوحيد والصفات، والقدر، وفي علوم المعرفة موافق للسنة.<br /><br />وله كتاب "الغنية لطالبي طريق الحق"، وهو معروف، وله كتاب "فتوح الغيب"، وجمع أصحابه من مجالسه في الوعظ كثيراً، وكان متمسكاً في مسائل الصفات والقدر ونحوها بالسنة، بالغاً في الرد على من خالفهاabu_osama samirnoreply@blogger.com